التنمية الاجتماعية والبيئية
تعزيز التكافل الاجتماعي من خلال مشاريع تنموية تركز على تحسين مستوى المعيشة وتوفير خدمات أساسية للسكان.
العمل على حماية البيئة والموارد الطبيعية عبر مشاريع للطاقة النظيفة، وإعادة التشجير، وتحسين إدارة المياه والموارد الطبيعية.
التعليم والبحث العلمي
نركز على تطوير قطاع التعليم من خلال تحديث المناهج الدراسية، بناء مدارس جديدة مجهزة بأحدث التقنيات، وتعزيز دور البحث العلمي في مواجهة التحديات الحديثة.
دعم الجامعات ومراكز البحث العلمي والمختبرات لتكون رافدًا أساسيًا لبناء كوادر وطنية مؤهلة تسهم في نهضة سورية.
الاقتصاد الوطني والتطوير الصناعي
إعادة إحياء الصناعات السورية القديمة والمساهمة في تطوير صناعات جديدة تواكب العصر. من خلال تشجيع الابتكار، ودعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة، وإعادة تأهيل المصانع المتضررة.
تشجيع الاستثمار في القطاعات الحيوية مثل الطاقة المتجددة، وتكنولوجيا المعلومات، والزراعة المستدامة، مما يعزز الاستقلال الاقتصادي ويسهم في خلق فرص عمل جديدة.
إعادة الإعمار العمراني
سيكون لكل مبادرة أو مشروع عقاري دور في إعادة الحياة إلى المدن والقرى المتضررة. نقوم بتوفير حلول مبتكرة ومستدامة للبنية التحتية تشمل بناء المنازل، المدارس، والمستشفيات، والمرافق العامة.
المشاريع ستكون مدروسة بعناية لضمان استدامتها وتحقيق رفاهية السكان، مع مراعاة التطورات التكنولوجية والبيئية الحديثة.
العمل التطوعي
المساهمة في تقديم الخدمات الاجتماعية أو المشاركة في الأعمال الفنية والهندسية، يمكن للمتطوعين أن يلعبوا دورًا رئيسيًا في تطور المجتمعات المحلية.
الاستثمار في المشاريع
المساهمة في مشاريع إعمار مختلفة من خلال الاستثمارات في مجالات متعددة كالطاقة، الصناعة، الصحة والتعليم
التبرعات المالية والعينية
دعم مشاريع الإعمار والبنية التحتية عبر التبرعات النقدية أو توفير المواد الأساسية اللازمة للبناء.
الرعاية الصحية
إعادة بناء المستشفيات والمراكز الطبية التي تأثرت بالحرب، وتزويدها بأحدث الأجهزة والتقنيات الطبية.
تدريب الكوادر الطبية السورية لتواكب التطورات الطبية العالمية، وضمان توفير الرعاية الصحية لجميع المواطنين بغض النظر عن ظروفهم.
لنكن معًا شركاء في هذا
المشروع العظيم
إن سورية الجديدة لن تكون مجرد نسخٍ للماضي، بل ستكون إعادة إحياء لمستقبل يتسم بالاستدامة، والابتكار، والتقدم، والتعايش السلمي بين جميع أطياف الشعب السوري. وكل خطوة نخطوها اليوم في هذه المبادرة هي خطوة نحو هذا المستقبل الذي نطمح إليه.